أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الواجب الاخلاقي ج2 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - الاسلام لا يصلح لهذا الزمان شكرا عبد الحكيم عثمان - emad.emad










الاسلام لا يصلح لهذا الزمان شكرا عبد الحكيم عثمان - emad.emad

- الاسلام لا يصلح لهذا الزمان شكرا عبد الحكيم عثمان
العدد: 721874
emad.emad 2017 / 4 / 26 - 07:40
التحكم: الحوار المتمدن

عبد الحكيم عثمان

الحدود في الاسلام تنفذ وفق ضوابط وشروط-

فقبل 1400 سنه اسليب اخرى لمنع السرقة
ا يعاقب السارق بالحبس-
كلامك زى الفل عبد الحكيم عثمان قبل 1400 سنه
كان قطع اليد هو الحل
الان انتهى عصر الاسلام
الاسلام لا يصلح لهذا الزمان شكرا
عبد الحكيم عثمان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الواجب الاخلاقي ج2 / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السويداء: حين يُستبدل -داعش- بـ-البدو-.. في لغة الإعلام وغمو ... / ليث الجادر
- على حافة الأبوة... حين بكى الجليد- / سعاد الراعي
- الحكم اللامركزي في دولة تمر بمرحلة انتقالية: فرصة للإصلاح أم ... / عبدالله سلمان
- مشاهدون ينتقدون فيلم -مدينة الملائكة- للمخرج براد سيلبرلنج / أحمد رباص
- كولومبيا.. مصادرة أصول شركة النفط البريطانية - الفرنسية لدعم ... / رشيد غويلب
- خصوم محمد حسنين هيكل ...........الاستاذ وشيخ الصحفيين المصري ... / ابراهيم خليل العلاف


المزيد..... - زيلينسكي يكشف عن مباحثات مع ترامب لعقد -صفقة ضخمة- تشمل طائر ...
- دبلوماسيون غربيون كانوا على مقربة من وزارة الدفاع السورية لح ...
- معاناة الطفل من السمنة مؤشر لسوء التغذية.. فيتامينات ضرورية ...
- أعياد دينية وأحزاب يسارية
- عشائر بدوية تشن هجوما بالسويداء واتهامات لمجموعات محلية بارت ...
- لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الواجب الاخلاقي ج2 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - الاسلام لا يصلح لهذا الزمان شكرا عبد الحكيم عثمان - emad.emad