أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين - أرشيف التعليقات - الوضوح النظري - عزيز الورياشي










الوضوح النظري - عزيز الورياشي

- الوضوح النظري
العدد: 721474
عزيز الورياشي 2017 / 4 / 22 - 16:45
التحكم: الكاتب-ة

الوضوح النظري:
وانا اقرا المقال المنهجي أعلاه للرفيق المجتهد عبدالصادقي بومدين،عادت بي الذاكرة إلى نقاش دار بيننا وآخرين قبل سنتين أو أكثر، وكان نقاشا مسؤولا و قويا في نفس الآن. والموضوع كان الموضوع أعلاه وما يرتبط به من ترسيخ قيم الحداثة والحريات بالمفهوم العام للحريات وما تتضمنه من كرامة الفرد و الجماعة ..كان نقاشا قويا ومتواصلا مستمرا على طول خط تحالف حزب التقدم والاشتراكية المغربي مع حزب العدالة والتنمية المحافظ مستحضرين في كل مناسبة ما يعتمل من تفاعل داخل هذا التحالف وما أفضى إليه فيما بعد من تهافت للانخراط في هذا التحالف من طرف قوى انخرطت في العداء الواضح للحزبين والحكومة طيلة الولاية الحكومية السابقة....
أقول هذا لكون الأرضية النظرية والسياسية المطروحة من طرف الرفيق بومدين لم تكن وليدة مزاج مراهق سياسي عابر..بل كانت وليدة مخاض ونقاش وصراع وتفاعل عن قرب ونتائج تسجل على أرضنا وبين طبقات شعبنا وتياراته السياسية ومؤسساته...هي أطروحة نظرية تقدم لمن لازال يحلم بجدار برلين قد يعود ومساندة من طرف منظومة لن تعود أيضا لتقدم الدعم المادي واللوجستيكي لرسم خريطة مفارقة للمشروع المجتمعي الذي نسعى إليه. ..
أطروحة نظرية وسياسية لمن أهمل بوصوله ومبرر وجوده والأدوات الحقيقية لتحقيق الأهداف المرسومة.اطروحة نظرية لمن لم يعد يفرق بين الجهاز المفاهيمي الماركسي والجهاز المفاهيمي الليبرالي ،واعتبر أن الصراع الرءيسي يكمن بين الحداثيين والاصوليين الدينيين، بالرغم ان هؤلاء لايملكون وسائل الإنتاج ولا يتحكمون في علاقات الإنتاج، بل جلهم من بائعي قوة العمل مقابل أجرة باستثناء القليل منهم والذين تجدهم بورجوازيون صغار أو متوسطون..وهنا يكمن مربط فرس التفكيك وإعادة البناء،وليس القفز على الواقع و وضع الكل في سلة واحدة بمجرد اختلاف هواياتي أو انتماء مذهبي...
أطروحة نظرية وسياسية للرفاق هناك شرق الحدود المغربية إلى دجلة والفرات أن يجلسوا أرضا و يعيدوا قراءة واقعهم بعمق وروية وإعادة النظر في العوامل الرئيسية لافول اشعاعهم وغياب تأثيرهم على مجريات الاحداث المحلية والإقليمية. .
ان أقوى عدو يمكن مواجهته من أجل إعادة البناء الحقيقي وتجاوز الانطواءية ...هو الفكر الدوغماءي الذي يحول صاحبه إلى أصولي متحجر مثله مثل باقي الأصوليين المتحجرين.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطرها الاستراتيجي يفوق الخطر الإيراني المزعوم / إبراهيم ابراش
- المياه والتنمية الاقتصادية / عبد الكريم حسن سلومي
- لبؤات -آل التاجر- وشقاء المواطنين / نصر اليوسف
- نساء يغيرون العالم / يقين الزيرجاوي
- شفاه تداهم الفراغ / محمد الدرقاوي
- تعيين المحافظ في العراق وفق احكام قانون المحافظات غير المنتظ ... / عباس مجيد شبيب


المزيد..... - رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- “مش حيقوموا من قدامها” جميع ترددات قنوات الاطفال على النايل ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- موعد مباراة الاهلي ومازيمبي في بطولة دوري أبطال افريقيا 2024 ...
- “رعب وتشويق وإثارة“ موعد عرض مسلسل البيت بيتي الجزء الثاني ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين - أرشيف التعليقات - الوضوح النظري - عزيز الورياشي