طالما يتحدث الشاعر بتهزيب وعذوبة استمالة للشيخ فهو لم يتخلص بعد من ابوته عليه. اشنقوا القساوسة هكذا تحدثت اروربا التي تمثل مركزية العالم المعرفية والثقافية وهكذا سادت العالم ومعها كل من تبني فكرها. فهل نحن قادرين علي سحل وبقر ثم شنق المشايخ؟ لكن دعنا من هذا فهو أمر واضح وضوح الشمس الا لمن فقد بصيرته، ما هي تلك العروبة التي فقدها الشاعر في شيخه العزيز. وهل هنالك تاريخ للعروبة أم لمجموعة من قطاع الطرق عقيدتهم الاسلام للنهب والسب واستباحة الاعراض وتخريب العمران. فلننظر لسوريا واليمن والعراق وليبيا والجزائر وما حدث فيهما بموجة جديدة من ذلك الاسلام؟
تحياتي واحترامي واعتزازي بما تكتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعرية التاريخ في -يا شيخ معذرة مهند ضميدي / رائد الحواري
|