ليسلم عقلك يا صديقي الجميل!
صار التركي الذي علق المشانق لأحرارنا و استهلك شبابنا و خيرات مواطننا قي حروبه:المخلص المنشود.
يستمرؤون الذل و ينتشون بالعبودية و يترحمون على استعمار بغيض، فلا كرامة لهم و لا مستقبل، إنما المستقبل للأمم التي تصون أبناءها و تُعلي من قيمة عقولهم و تؤمن في قدراتهم و لا تنتظر من يأتيهم من الخارج ليصنع لهم.
و فوق كل هذا أو قل لأجل هذا البؤس لم يسأل أحدهم نفسه كيف يمكن أن يُستخدم استفتاء كأداة ديموقراطية لتحطيم قيم ديموقراطية؟ لم تسعفهم عقولهم ليروا التناقض.
عافانا العقل مما ابتلاهم به التعصب!
دم بكل الود!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بوح في جدليات - 20 – دجاجاتٌ على عشاء. / نضال الربضي
|