أدعو كل الملحدين إلى التبرئ من نهج أحمد عبدالله سرحان؛ لم يعتذر لأحد لكنه واصل وكأن شيئا لم يكن، تعليقي الذي وجهته له كان أملا مني لعله يعود إلى رشده لكنه تجاهله، أدعوهم كذلك إلى رفض وعدم إستعمال السب وعدم تبريره أو تشجيعه مثل نهج وائل؛ هدفي ليس دفاعا أو هجوما على أشخاص لكن شجب مناهج يجب على كل الملحدين عدم إستعمالها مهما كانت الدوافع؛ لا أنصح بالقطيعة النهائية لكن نترك مجالا للصلح إذا إعترف المخطئ بخطإه وإعتذر وإلتزم بعدم إقتراف نفس الخطإ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية للنقاش:كيف نتخلص من الإرهاب الإسلامى / سامى لبيب
|