أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين - أرشيف التعليقات - تحياتي مرة أخرى الأستاذ عبد الصادقي بومدين - ماهر عدنان قنديل










تحياتي مرة أخرى الأستاذ عبد الصادقي بومدين - ماهر عدنان قنديل

- تحياتي مرة أخرى الأستاذ عبد الصادقي بومدين
العدد: 720684
ماهر عدنان قنديل 2017 / 4 / 17 - 17:59
التحكم: الكاتب-ة

تحياتي مرة ثانية الأستاذ عبد الصادقي بومدين، ماهي الحلول لهذه الجدلية ما بين اليساريين والإسلاميين من الناحية التطبيقية في نظرك؟ أنا الصراحة مُعجب بالطريقة الائتلافية (أو اللبننة الايديولوجية وليس الطائفية كما في لبنان) التي تقوم عليها الحكومة المغربية (منذ زمن التناوب التوافقي وتوسع ذلك مؤخرًا ليشمل 6 أحزاب) حيث تضم وزراء من مجموعة متنوعة من الأحزاب منها حزب -التقدم والاشتراكية- وهي خطوة ممتازة في عصر تتضاءل به الفوارق والاهتمامات الأيديولوجية شيئًا فشيئًا وتعلو فيه الاهتمامات السوسيو-اقتصادية وهو نفس الاتجاه الذي تحاول أن تذهب إليه بعض الأطراف السياسية في فرنسا، على سبيل المثال، من خلال ترشيح ماكرون الذي تخلى عن حزبه الاشتراكي محاولًا تشكيل، في حال فوزه، حكومة متنوعة من الوزراء المنحدرين من تيارات سياسية عدة منهم -بايرو- اليميني وغيره.. أظن أن مثل هذه الخطوات السياسية سيكون لها انعكاسات اجتماعية ممتازة بحيث أن تنوع التيارات في السلطة التنفيذية مع تقوية السلطة التشريعية وتنوعها سيكون له عواقب محمودة على كافة التيارات الفكرية والمجتمعية.. وأظن أن تعميم مثل هذه الخطوة في المنطقة سيكون شئ جيد لإنقاص حدة التوترات بين مختلف التيارات السياسية (اليسارية والإسلامية على وجه التحديد) لإيجاد التفاهمات، رغم أنني أعلم أن ذلك وحده ليس كافيًا لكنه سيوفر مناخًا للتعايش بين مختلف الأطراف السياسية..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خارج المتاهة / علي دريوسي
- مسرحية: شايلوك يحلم بريفييرا غزة / احمد صالح سلوم
- التعاون الإنساني في روسيا / فؤاد أحمد عايش
- أمن مفقود ومجازر بلا رادع / كاظم فنجان الحمامي
- ماوراء الاستيراد القياسي للذهب في العراق / سهام يوسف علي
- سقراط والموت / حسين غسان الشمخي


المزيد..... - ارتداء سترة مثقلة بالوزن.. هل تجعل من المشي تمرينًا أكثر فاع ...
- ترامب: الجيش الأمريكي قتل 3 أشخاص في ضربة ضد -إرهابيي المخدر ...
- جينيفر أنيستون تجدد صيحة الفستان الأسود القصير مع -توم فورد- ...
- أشجار نخيل الشمع.. شاهد أعمدة طبيعية تلامس السماء بكولومبيا ...
- عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو لاحتجاجات قبالة منزل نتنياهو ...
- مسؤول عسكري إسرائيلي: هذا عدد مقاتلي -حماس- الذين نتوقع أن ي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين - أرشيف التعليقات - تحياتي مرة أخرى الأستاذ عبد الصادقي بومدين - ماهر عدنان قنديل