إذا رجعنا إلى صحيح البخاري نجد باب القسامة في الجاهية موجود في كتاب مناقب الأنصار و ليس في كتاب المناقب. و إذا رجعنا إلى رقم الحديث 3560 فهو في كتاب فضائل الصحابة و لا يتكلم عن قردة زنت. و إذا رجعنا إلى الحادثة فهي حسب الراوي وقعت في الجاهلية و لم يأتِ بها الإسلام. و إذا رجعنا إلى التحقيق في صحتها ممكن نصدق قرٰ-;-دة يرجمون قرْدة لكن لا نصدق إنسان يرجم معهم لأن القرٰ-;-دة لا يسمحون لإنسان أن يكون بينهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشَّرِيعَةُ المُحَمَّدِيَة وَإِعْدَامُ حِصَانٍ مِثْلِيّ الْجِنْس / سائس ابراهيم
|