أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سبق صحفى للحوار المتمدن نص حديث شيخ الاسلام السيسى وبابا الاقباط اليوم / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - شكرا استاذنا عدلى - جاك عطالله










شكرا استاذنا عدلى - جاك عطالله

- شكرا استاذنا عدلى
العدد: 720335
جاك عطالله 2017 / 4 / 14 - 18:06
التحكم: الحوار المتمدن

انا لا اؤمن بمبدأ يخلق من ضهر العابد فاسد ومن ضهر الفاسد عابد - التربية والاخلاق والعزة والكرامة مبادى يتربى عليها الشخص من الصغر وفاقد الشىء لا يعطيه واضح انه ماحك جلدك مثل ظفرك ويجب عدم ترك القضية القبطية بيد من لا يؤتمن عليها ويبيعها بثلاثين من الفضة شكرا لمرورك الكريم نورت الموقع والمقال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سبق صحفى للحوار المتمدن نص حديث شيخ الاسلام السيسى وبابا الاقباط اليوم / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة نقدية لقصة ومضة - ثبات - للقاص يحيى القيسي/ بقلم: رائد ... / رائد الحسْن
- القمع (الجزء الأول) / الحسين سليم حسن
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : غد ... / شادي الشماوي
- دول عديدة تُعيد إحتياطياتها من الذهب إلى أوطانها / شابا أيوب شابا
- خدعة إرهابية وخدع بصرية / عادل صوما
- انتخابات تشاد والبحث عن مشروع إنقاذ وطني / احمد الكيال


المزيد..... - -أخطر مكان في العالم-.. أكثر من 100 صحفي قتلوا في غزة منذ 7 ...
- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- إجلاء قسري لمئات المهاجرين الأفارقة من مخيمات في العاصمة الت ...
- 86 مشرعا ديمقراطيا يؤكدون لبايدن انتهاك إسرائيل للقانون الأم ...
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على بيان -حماس- بشأن مفاوضات وقف إط ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سبق صحفى للحوار المتمدن نص حديث شيخ الاسلام السيسى وبابا الاقباط اليوم / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - شكرا استاذنا عدلى - جاك عطالله