أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حداد العوائل المحترمه في القرن التاسع عشر / ميسون البياتي - أرشيف التعليقات - رد الكاتبه - ميسون بياتي










رد الكاتبه - ميسون بياتي

- رد الكاتبه
العدد: 720105
ميسون بياتي 2017 / 4 / 13 - 01:30
التحكم: الكاتب-ة

سيدي الفاضل .. في كل الأحوال من يسقط في الحرب هو قتيل , في مجتمعاتنا الإسلاميه وهي مجتمعات قسريه كما تعرف , لا يتدخل المسلم في حياة أخيه المسلم فقط , لكنه يتدخل حتى في مشيئة الله , وخذ عندك أمثله كثيره على حروب إسلاميه _ إسلاميه يكون فيها قتلانا شهداء وقتلاهم في النار .. كون القتيل شهيد أم غير شهيد لها إعتبارات وحده الخالق جل وعلا من يقدرها , اما البشر وهم يقررون بمحض إرادتهم إرسال من يشاؤون الى الجنة والنار فهذا تخرص ومحض افتراء

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حداد العوائل المحترمه في القرن التاسع عشر / ميسون البياتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا بعد فاتح ماي 2024؟ / حسن أحراث
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (31) / نورالدين علاك الاسفي
- مقدمة كتاب: تمظهرات السلوك الإنساني في المجتمع المعاصر / حسام الدين فياض
- ما بعد بعد مدرسة مار متري..الطريق الى البطريركية / جواد بولس
- التأمل* / إشبيليا الجبوري
- أزرار الريح / وهاد النايف


المزيد..... - بشرى بمناسبة عيد العمال العالمي.. زيادة رواتب المتقاعدين في ...
- يلا نلعب.. أحدث تردد لقناة وناسة 2024 على الأقمار الصناعية ب ...
- خبير بريطاني: تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا تظه ...
- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...
- عبد الله الثاني يؤكد لبابا الفاتيكان استمرار الأردن بدوره ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حداد العوائل المحترمه في القرن التاسع عشر / ميسون البياتي - أرشيف التعليقات - رد الكاتبه - ميسون بياتي