هذا الفكر إجرامي، و هذه الثقافة بربرية، و أنا( بريئة ) منها! وقد اتخذتُ قرارا مثلك أن أعتنق الإنسانية و أقدِّس الإنسان وأن أنحاز بكل قوة إلى العلمانية فهي موجودة من أجل من أجل الجميع، و تخدم حريتنا و تحفظ حق الجميع، لا حق فئة من البشر على رأسهم ريشة سموها : الإسلام
أنا لا أقدم التعازي للأسف
فنحن في أرض تشهد الجرائم التي لا تريد أن تنتهي
أكره الكلمات الروبوتية، والمشاعر الإلكترونية،
أريد أن أقف جنبا إلى جنب مع الإنسان، وأضع عيني في عينيه
أستاذ نضال، أخي العزيز شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن يسكت هؤلاء – و ستبقى الحجارة تصرخ! / نضال الربضي
|