الكاتب يقول -هناك فرصة للدول للعيش الكريم وحرية- وهذا بالضبط ما ارادوا الشباب العرب في كل من مصر، ليبيا، اليمن، تونس واخيرا سوريا. ما يقوم به الاسد، ايران وروسيا هو منع من ان هذا يحدث. انظر الى النظام الايراني او نظام بوتين لتفهم انهم رأسماليين ومستبدين ضد شعبهم قبل غيرهم. ولكن هذا ليس مهم المهم هو ما قام الاسد ضد شعبه من قتل، تعذيب وتهجير لمليوني مواطنيه الذين مثلهم مثل بقية الشعوب العربية تريد، عيش، حرية ، ديمقراطية وعدالة اجتماعية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسد أو نحرق العالم / يعقوب بن افرات
|