أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا سامي الكلب / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - رمتني بدآئها وانسلت .... (تتمة) - سمير أل طوق البحرآني










رمتني بدآئها وانسلت .... (تتمة) - سمير أل طوق البحرآني

- رمتني بدآئها وانسلت .... (تتمة)
العدد: 719590
سمير أل طوق البحرآني 2017 / 4 / 10 - 08:12
التحكم: الحوار المتمدن

باسم السماء يحكمها البيت الهاشمي من قريش الا ان الدهاة الذين اشتركوا في اللعبة واعني بهم ابو بكر وعمر وعثمان انتبهوا لهذا المخطط فبدت المصاهرات لتضييع الهدف الرسمي من المخطط وحادثة السقيفة او ضح دليل على ذالك.اخي الكريم نحن نؤمن بحرية الاعتقاد بحيث لا تؤدي تلك الحرية على ارهاب او الزام احد على اعتنقها واليك ديننا:
ان انت انصفتني حقي فانت اخي *** آمن بالله ام آمنت بالحجر.
اما الادعاء بان ديني هو الحق ودين غيري هو الباطل فهذه تهويمات لا اساس لها من الصحة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا سامي الكلب / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - اعتقال 81 شخصا أثناء عملية أمنية في مدينة شارلوت الأمريكية ...
- هل يمكن خفض مستوى الكوليسترول المرتفع دون أدوية؟
- الرئيس الجزائري يوجه بفتح تحقيق حول أسباب اندلاع حرائق غير ا ...
- مصر:  السلطات تمنع علاء عبد الفتاح من السفر إلى بريطانيا لتس ...
- هالفورد ماكيندر.. عرّاب حروب العالم
- رغم تلميحه لعملية عسكرية.. ترامب يتحدث عن لقاء مع مادورو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا سامي الكلب / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - رمتني بدآئها وانسلت .... (تتمة) - سمير أل طوق البحرآني