أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا سامي الكلب / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - رمتني بدآئها وانسلت .... (تابع) - سمير أل طوق البحرآني










رمتني بدآئها وانسلت .... (تابع) - سمير أل طوق البحرآني

- رمتني بدآئها وانسلت .... (تابع)
العدد: 719589
سمير أل طوق البحرآني 2017 / 4 / 10 - 08:12
التحكم: الحوار المتمدن

القرآن هو الدستور الاسلامي وليس جوهرة يتوارثها الابناء عن الآباء فحفظه عند الامام الثاني عشر بعد توارثه من الامام علي عبر الائمة ـ كما يعتقد الشيعة ـ ولم يظهره الامام علي حتى في زمن خلافته يعد خيانة كبرى ولا اعتقد ان هذا حصل ابدا.اما فلسفة المهدوية واعتقاد الشيعة بان الامام الثاني عشر وهوصاحب هذا العصر وهو موجود قبل 1175 سنة وهو لم يره احد حتى في زمن غيبته الصغرى فهذا عين الغباء ونسف عقيدة الامامة من الاساس. قل لي بربك كيف لامام مسؤول عن هذا الزمان ـ حسب عقيدة الشيعة في الامامة ـ وهو لا يقوم بواجباته من تصحيح الاحاديث المعنعنة وتسليم القرآن المزعوم الى خلفآئه الفقهاء ولا سيما الى الولي الفقيه ليريح الشيعة من كابوس التقيد ويكون حجة على المسلمين؟. الا يدل هذا على ان الاعتقاد بوجوده هرآء وهو ما اكده كتاب من شيعة كـ الاستاذ احمد الكاتب في كنتابه (الامام المهدي ـ حقيقة تاريخية ـ ام فرضية فلسفية). اخي الكريم. خلاصة القول هو اتفاقي معك على ان لا دليل مقنع على سلامة ما وصلنا من تاريخ وكتاب وسنة من التحريف وانا لا اعتقد بوجود لامام في هذا الزمان والاسلام كان حركة سياسية هدفها تكوين دولة للعرب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا سامي الكلب / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن العُواءِ الطقسيّ وفنِّ الكيتش الطائفي / مالك مجباس
- -فن الرواية- بوصفها مقاومة وجودية: قراءة في رؤية ميلان كوندي ... / السعدية حدو
- المهاجران من المسرح إلى السينما / دلور ميقري
- المحبّةُ وحدها / زهير دعيم
- حينَ يزهرُ الصبّارُ في القلب: قراءة لرواية -إلى أن يُزهر الص ... / رانية مرجية
- سان فرانسيسكو: قوة تكنوقراط ناصحة ! / مظهر محمد صالح


المزيد..... - السعودية تدعو أعضاء الأمم المتحدة لدعم وثيقة مؤتمر حل الدولت ...
- عائلات الأسرى الإسرائيليين: توجه نتنياهو لاحتلال غزة قد يُسب ...
- الحكومة اللبنانية تتحرك لنزع سلاح حزب الله... كيف رد الحزب؟ ...
- «الديمقراطية» تحذر من خطورة قرار اجتياح كل القطاع وإحتلاله ع ...
- دراسة: استهداف -سكر الدماغ- قد يساهم فى الوقاية من الخرف
- أمين عام حزب الله يهدد بإطلاق صواريخ على إسرائيل إذا استأنفت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا سامي الكلب / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - رمتني بدآئها وانسلت .... (تابع) - سمير أل طوق البحرآني