ها أنا أعيدها عليك، أرجو منك عدم الإزعاج. بالنسبة لأسماء الرجال التي ألقيت أنت لم تقدم سبب ورودها. و قلت بأن الشيطان يقصد به الخليفة الثاني، فهل كان النبي صلى الله عليه و سلم صاحبا للشيطان ؟ و أمّا عن حفظة القرآن لم تقدم دليلا و إنما تحليلك الخاص. و بالنسبة لعثمان ليس من حقه أن يجمع القرآن حسب هواه، خصوصا كبار الصحابة على قيد الحياة. و تقول بأن بيعة عثمان كانت مؤامرة فمن الذي تآمر و مع من ؟ و بما أن عثمان هو الخليفة و علي موافق فلا يصح أن يصفه بالغراب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن بين أهل السنة والشيعة (2) / سامي الذيب
|