ابن رشد كان أقرب إلى الأشاعرة العقلانيين حينما فسّر الآية ( والراسخون في العلم ) فقد تساءل صراحة وما فائدة أنهم راسخون في العلم ؟؟؟ هل الراسخ في العلم يؤمن بعماء دون استفسار وبحث ؟؟؟؟ أي تضليل هذا ؟؟؟؟ نحن عموماً نخلص إلى أن القرآن بعمومياته وتناقضاته ومتشابهاته قد أدخل المسلمين في أتون ملتهب طيلة 1400 عام، ولا حل لهذه الأمة سوى ان تضع هذا الكتاب جانباً ثم تنحاز للعقل الذي أوصل الأمم الأخرى إلى الرقي والتحضر والرفاه. دمت سالماً أستاذ فيصل ودام قلمك لخدمة التنوير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي (2) / فيصل البيطار
|