أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - انا و الخروف و الاسد - ايدن حسين










انا و الخروف و الاسد - ايدن حسين

- انا و الخروف و الاسد
العدد: 719053
ايدن حسين 2017 / 4 / 7 - 06:37
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ مصطفى
انا اعلم جيدا انك لا تسيء لي
الطفل لا يخاف من الخروف و لا من الاسد
لكن النتيجة مختلفة في الحالتين
فسواءا كان هناك خوف او لا .. فنحن سناكل الخروف .. و الاسد سياكلنا
اذن ليس كل شيء نحن من منح لها معنى
فالاسد حيوان مفترس سواءا رضينا بذلك او رفضنا
ارجو ان تهتم بالمعنى العام في تعليقي
لانني اعلم انك يمكن ان تجد شيئا ما لتعترض على كون الاسد حيوانا مفترسا .. تماما كما اعترضت على مسالة الخوف من الاسد
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - انا و الخروف و الاسد - ايدن حسين