أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إستعباد المرأة في القرآن والحديث والفقه / سائس ابراهيم - أرشيف التعليقات - فتح التعليقات ليس منة المطلوب الحوار - عبد الله اغونان










فتح التعليقات ليس منة المطلوب الحوار - عبد الله اغونان

- فتح التعليقات ليس منة المطلوب الحوار
العدد: 718566
عبد الله اغونان 2017 / 4 / 3 - 15:53
التحكم: الحوار المتمدن


من الكتاب من يكتب ويغلق خانة التعليقات

ومنهم من يفتحها ويدع مايشاء ويمنع من يشاء

ومنهم من يشارك ويتفاعل مع التعليقات ومنهم من يهملها ولايهتم

فعلا تسمح أمت بالتعليقات وتلك فضيلة تشكر عليها

لكن أحيانا ترد بعنف وعبارات مسيئة وناذرا ماترد على الموضوع

على كل حال شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستعباد المرأة في القرآن والحديث والفقه / سائس ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إستعباد المرأة في القرآن والحديث والفقه / سائس ابراهيم - أرشيف التعليقات - فتح التعليقات ليس منة المطلوب الحوار - عبد الله اغونان