إلى بروفيسور أفنان ألقاسم بَعد ألتحيَّة بمُقتضى قولكَ: (كل شيء جاهز لتأسيس دولة الحَرَمين، فاتيكان مكة والمدينة، بعد أن أعيد بناؤهما بشكل يتناسب فيه الجهد المبذول مع النتائج، فها هو برج الساعة ثاني أضخم برج في العالم، سيكون مقرًا للدولة، وها هي المكتبة الكبرى حيث ولد الرسول، ستكون نورًا للإسلام، وها هي الشوارع بين المدينتين المقدستين، ستكون رابطًا للحضارة.) أقول: هذِهِ -غيض مِن فيض - إنجازات آل سُعود ؟ ثمَّ تريدها أن تكون جاهزة لدولة فاتيكان ألغنوشي..؟! ليتَ شِعري – ألكاتب حميد ألواسطي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة فاتيكان مكة والمدينة / أفنان القاسم
|