الصفحة الرئيسية - إصلاح الإسلام / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - رَدّاً: إلى ألبروفيسور أفنان ألقاسم - حميد ألواسطي

رَدّاً: إلى ألبروفيسور أفنان ألقاسم - حميد ألواسطي

- رَدّاً: إلى ألبروفيسور أفنان ألقاسم

العدد: 718037

حميد ألواسطي

2017 / 3 / 31 - 11:16
التحكم: الكاتب-ة

رَدّاً: إلى ألبروفيسور أفنان ألقاسم.. بمُقتضى قولكَ: (..الإصلاح لو كان هناك إصلاح هو إصلاح مؤسسة لا إصلاح دين.) أقول: وَمَعَ إحترامي بَيدَ إنني لا أتفق مَعَ سعادتكُم لسببيَن: أولهُمَا: لأنه مِنَ ألخطأ وَألخطر أن تعمل مُؤسَّسة بإسم أو تحت غطاء ألدِين. وَثانيهما: أن ألمؤسسات ألدينية – إذا كنت تقصد بها ألمراجع ألدينيَّة ألمُعتمَدة – فهي كلهَا مُعيَّنة مِن قِبلِ حُكومة صهيون ألعالميَّة أو زعماء أليهود وَسواء كانت سُّنية كالأزهر أو ألوهابيَّة، أو شيعيَّة كمرجعيَّة ألخوئي ألمسيحي وَخلفه أو تلميذه ألسيستاني، أو مسيحيَّة كالفاتيكان كلهَا تعمل بإشراف وَأوامر ألصهيونيَّة ألعالميَّة..!!! وَقولكَ: (أشدد على كما يراه المصلحون المسلمون) أقول: لَم وَلاَ وَلَن يوجد مصلحون مسلمون بل مستفيدون فاسدون وَمفسدون وَشُكراً – حميد ألواسطي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إصلاح الإسلام / أفنان القاسم