أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز - أرشيف التعليقات - رد الى: محمود عبد الحكم القديم - حمدى عبد العزيز










رد الى: محمود عبد الحكم القديم - حمدى عبد العزيز

- رد الى: محمود عبد الحكم القديم
العدد: 717909
حمدى عبد العزيز 2017 / 3 / 30 - 13:17
التحكم: الكاتب-ة

السيد / محمود عبد الحكم
تعليقك هذا يعبر عن وجهة نظرك الذي احترم حق إبداءك لها لكنني أطلب منك التخلي عن الإعتقاد بأنك تعبر وحدك عن الإسلام وتمتلك تحديد وفرز البشرية دينيا ومذهبيا لتحدد من هو المسلم ومن هو غير ذلك ومن ثم تطلب له العقاب الرباني

هذا خطاب مدمر للأمة كلها ياعزيزي وصدقني لن يبقي ولن يذر فضلاً عن كونه خطاب استعلائي لايشجع علي الحوار البناء المرجو

سيدي
لقد استخدمت آيات قرآنية وفق قراءتك لها وأزعم أنك وضعتها في غير محلها كنوع من أنواع التوظيف للنص الديني خدمة لأغراض جماعة بعينها
لا أوافقك علي حصر التحدث عن الإسلام في أحد بعينه
لا أوافقك علي تكفير الآخرين
هناك استخدام لمعلومات مغلوطة مثل الدستور الروسي الذي لاتتحدث أول مادة فيه عن الدين إطلاقاً إنما المادة الأولي تتحدث عن التنوع العرقي والمكون القومي للأمة الروسية
أما المادة التي تتناول الدين في المادة (14) وهي تتحدث عن علمانية الدولة وتنص علي أن الجمعيات الدينية منفصلة عن الدولة وهي وتمارس نشاطها علي قدم المساواة أمام القانون
ولايوجد أي نص ينص أو يشير لما ادعيت أنت (حياة مادة وليس للكون الاه ) والدستور الروسي وروسيا ليست موضوعنا ولكنني أحببت أن أوضح لك فقط كيف تستخدم المعلومات المغلوطة في بناء أفكارك
كذلك تتحدث عن عبادات شرق آسيا التي تقدمت وتنسي أنها تقدمت بفصل الدين عن الدولة والبعد عن الحاكميةالدينية (كوريا - الصين - اليابان - سنغافورا - ماليزيا)
وذلك علي تنوع الديانات مابين إسلامية ومسيحية وكونفشيوسية وبوذية وهندوسية وخلافه في إطار حرية الإعتقاد الديني لا في إطار الحاكمية الدينية الذي دمرت إمكانيات النهوض في دول مثل باكستان وافغانستان وبنجلاديش

استاذي
أنصحك بتجديد الفكر والخطاب
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وقفةمع تصريحات وزير التربية الوطنية و التعليم الأساسي في ظل ... / طارق الورضي
- أشكال الفساد العصرية المواكبة للتكنولوجيا وعصر المعلومات / محمد عبد الكريم يوسف
- الجواهري يستلهمُ من السيـدٍ المسيح، ويَستحضرهُ شعرا / رواء الجصاني
- هنريك سينكيفيتش نوبل للأدب سنة 1905 / هاشم معتوق
- الاختلاف، التسامح، وحدود المشترك في الدولة الحديثة / عزالدين بوغانمي
- (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - مصر.. صندوق النقد يتوصل لاتفاق بشأن المراجعتين الخامسة والسا ...
- م.م.ن.ص// منجم عوام بمريرت.. نضال واعتصام تحت الأرض
- بلجيكا تنضم رسمياً إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي وقادة آخرين في تحطم طائرتهم فوق ...
- الدفاية فى منزلك تلحق ضررا بطفلك.. كيف تستخدمها بشكل صحيح
- كأس الأمم الأفريقية 2025: تونس تسجل انطلاقة مثالية بفوزها عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز - أرشيف التعليقات - رد الى: محمود عبد الحكم القديم - حمدى عبد العزيز