استاذي سأتعامل مع تعليقك علي عكس ماقد يبدو فيه من تساؤل ساخر لم نتناول سوي خطورة توظيف الإسلامي عبر قراءة مؤدلجة للإسلام وذلك لخدمة الأطماع والأغراض السلطوية والتجارة بالدين لم نعني سوي بذلك وبخطورته علي المسارات الوطنية ومسارات الديمقراطية والتقدم والوهابية وضمنها وخلافها من تيارات التأسلم السياسي التي تعيد انتاج أفكار التكفير والجهاد والإرهاب وكذلك ثقافة الإستعلاء الديني الطائفية وأنساق الحاكمية أو ولاية الفقيه أو ماشابه ذلك وكلها كما أوضحت حركات وأفكار توظيف سياسي وتجاري للدين لكنها ليست الدين ولايمكن اعتبار الوهابية هي الإسلام وماعداها هو الكفر لعل ذلك يكون رداً شافياً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز
|