عجز المفسرون والنحاة العرب عن تفسير وإعراب بعض الكلمات فلجؤوا إلى التبرير بدل التفسير ...
كل شروحات بطونه أو بطونها لا تفي بالغرض ... إن هذان بدل إن هذين وغيرها
تبديل ، محذوف ، تقدير ، إضمار، إن مصدرية ، لام زائدة...... تبرير وتبرير وتبرير، لماذا ؟ لأن كلام الله لا يحتمل الخطأ ! إذاً فالنبحث عن سببٍ لنبرر !
هل ننجح دائماً ؟ لا كثيراً ما نعجز !!!!!! قلت نعجز !!!!! ممممم. فهمت الآن لماذا يقال الإعجاز اللغوي في القرآن !
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقولة الكتاب المبين والاعجاز البلاغى (3) / سامى لبيب
|