أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز - أرشيف التعليقات - يارات التتار الفكرى - أيمن الجوهرى










يارات التتار الفكرى - أيمن الجوهرى

- يارات التتار الفكرى
العدد: 717654
أيمن الجوهرى 2017 / 3 / 28 - 10:19
التحكم: الكاتب-ة


تيارات التتار الفكرى (( صانعة فكر التأسلم )) جميعها تسند الى -فكر - مشوه ولكنه قد تمكن وتملك من بعض العقول.. فأبحثوا عن هذا الفكر وانتقدوه وأظهروا ثغراتة وعوراته الفهمية والفكرية.. وهزوا بالتفكير اركانة و أكشفوا عن سواءتة وأشهروا علية سيف الحجج والبراهين واشنقوه حواريا بجذب عقول من يستمع الية فتنسحب الأرض الأنقيادية من تحت سلطانهم.. عله يعترف بما فعله بنا..!!

ياسادة.. اكرر كلمة السر فى المرحلة الحالية والقادمة هى .. (( الفكر )) أكرر (( الفكر )) .. فالفكر هو القائد العام لغالب السلوك ومحدد المواقف وان صلح الفكر صُلحت معه سلوكيات الناس وأن تشوه فسدت وان انعدم أنفلتت.. !!

فياليتنا نحترس من تلك الافهام المدعية والمعتلة عنوة المنابر الاستاذية سيما تلك المتشددة والمتطرفة و المضيقة فى اريحية معيشتنا والمتصارعه دوما مع الفهم و المعرفة والمُتخذة لنواميس من الادعاءات الجاهلة والغير ذات موضعية فكرية والمُهجنة فقهيا كمطية لتمرير زمائم البشرية..

احترسوا من فكر الشكليات وفقه المظهرية الخالى من موضعية المعنى وجذور المبتغى والمراد سيما تلك المتقولبة و المُتكلفة لتفرق فى النهاية بين حقيقة الأسلام وبين وحشة التأسلم.. الذى هو من صنيعتنا التراثية وبصمتنا الفكرية.. فلا الذقن قد منحت هذا القوة ولا هى اعطت ذاك القدرة و مرتبة الافضلية لمنع الهزيمة.. !!

ولكن طالما بقيت سلسال زمائمنا السلبية ياعرب .. وطلما ظل استسهال تعليق فشلنا وعجز عقولنا على شماعات تواتر المؤامرات علينا وطلما بقى فكرنا متجمد فى القطب المعرفى ومعلب مسبقا ومنتهى الصلاحية الاصلاحية و منزوع عنه أى مرونة وممنوع عليه التسابق فى مضمار التفكير..

وطالما ظلت جماعات (التتار ) الفكرى بكافة اشكالها تلك التى غزت وتلك التى لا تزل تستوطن ادمغتنا بالتلقين وتحتكر الأفهام باسم الفقه فى اسواق اهل التخصص وتتوارث الافهام ونحن لها خانعنين واحيانا مناصريين ومكبرين وعن التفكير والتنوير واعادة الأستقراء والتجديد فى الفهم معرضين وفى جل معيشتنا متواكلين..

سيبقى خيار الدولة المدنية الأمنة أسير اما أرهابها واما بالتمكين منها ولا خير انسانى وحضارى وتقدمى مرجوا منا نحن - العرب -..!!



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلمانية... من مشروع تحرر إلى أداة استعمار ناعم / هاني صالح الخضر
- دليل الطبخ الاستعماري : وصفات سحرية لتمزيق الأوطان / حسام حسين نعمان
- بين مسقط الرأس ومسقط القلب: مقاربة نفسية بعلاقة الإنسان بالم ... / عدي الراضي
- نظرية الظروف المشددة والمخففة: قراءة نقدية في ضوء السوابق ال ... / علي سالم عزيز
- كتاب -تأملات ومراجعات في الشعر الشعبي التهامي اليمني – من ال ... / حميد عقبي
- حسن عوينة... قصيدة لم تكتمل لأنفاسها الأخيرة / محمد علي محيي الدين


المزيد..... - تستنزف الأكسجين وتقتل الحياة البحرية.. تزايد المخاوف بشأن از ...
- انعقاد أعمال اللجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان في دورتها ...
- حظك اليوم الأربعاء 23 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎‎
- أشغال يدوية: كيفية صنع مقلمة من البلاستيك
- 10 نصائح للأمهات لحماية الأطفال قبل نزول حمام السباحة
- سلفة 25.000.00 دينار الرافدين لجميع الموظفين والمتقاعدين في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز - أرشيف التعليقات - يارات التتار الفكرى - أيمن الجوهرى