أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فيروس التخلف / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - وداعًا. - يفرن










وداعًا. - يفرن

- وداعًا.
العدد: 717565
يفرن 2017 / 3 / 28 - 01:01
التحكم: الحوار المتمدن

قُمتُ بعصيانٍ فمُنِحتُ فيتو وحيد! وحيد وللأبد! إستعملته دون تفكير...لك! من أجلك! منذ أشهر وأنا أكتب...وقتي...عملي...أهلي! كل شيء لا يهم، المهم تفهمي! الآلهة فهِمت وحكمت: لا أمل فيك! قلتُ لا...دعوها لي ستعود! قالا لي أنت غبيّة...قلتُ فليكن! لكن لا أترك حقي، عندي أمل لأتبعنّه إلى النهاية! العربية فهمت الحقيقة وإبنة جنسي الفيلسوفة لا تستحي من ترديد الترهات! تتجرأ على الآب وهي العالمة لولاه ما كنتُ إلى الآن في هذه الحياة! ليتني أستطيع أن أغفر ألمًا سيبقى إلى الممات! اليوم لا أستطيع...غدًا لا أعلم!!!

https://www.youtube.com/watch?v=dKzUNSqneKM


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيروس التخلف / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فيروس التخلف / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - وداعًا. - يفرن