وتبعته بتعليق اخر ونصه: اذا وافقتك على ان ماطرحته مقارنة فأنا لااقارن الله مع الدولة ولااشبه الدولة به ولكن اقارن مايطلبه الله منك ومايفرضه عليك وبين ماتطلبه الدولة منك وتفرضه عليك فالله يصفك بألضال ان لم تقتنع وتلتزم بما يطلبه منك والدولة تتهمك بالخارج عن القانون وتطاردك ان لم تلتزم بما تطلبه منك وتوقف بعدها السيد حميد فكري عن مواصلة الحوار فما نسمي او نعلل اسباب هذا التوقف عن مواصلة الحوار من قبل السيد حميدفكري؟ لكم وله التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انه تجديد للخطاب الدين والتطبيق,رادا على مقال(لماذا التضليل في تفسير القرآن / عبد الحكيم عثمان
|