كل الإرهابيين الذين شنوا هجمات إرهابية باسم الدين على تنوعاتها من طعن أو تفجيرات أو عمليات انتحارية أو إطلاق نار من أسلحة خفيفة كانت أو ثقيلة وسواء ذلك ضد مواطنين أجانب أبرياء فى أوربا أو مواطنين عزل ومرافق وممتلكات خاصة وعامة فى مصر وبعض الدول العربية كلهم كانوا من أبناء المدرسة الوهابية التى خرجت الإحوان المسلمين وتشكيلاتها العسكرية وكذلك السلفيين الدعاة والجهاديين وماتفرع عن ذلك من تنظيمات من أول شباب محمد والتنظيم الخاص ( الفرع العسكرى للإخوان المسلمين ) وتنظيم الفنية العسكرية والجماعة الإسلامية والجهاد إنتهاء بتنظيمات كالقاعدة وداعش وحسم وخلاف ذلك كل هؤلاء وهابيون من المؤمنين بمبادئ العنف والحاكمية واصحاب لنزعات الإستعلاء الدينى الطائفى والسلوك الفاشستى الشمولى
تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز
|