أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من هنا البداية.. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - نعم، من هنا البداية - رفيق التلمساني










نعم، من هنا البداية - رفيق التلمساني

- نعم، من هنا البداية
العدد: 716750
رفيق التلمساني 2017 / 3 / 23 - 18:22
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا سيد قاسم على طرح هذه الفكرة التنويرية الطريفة؟
منذ مدة طويلة قرأت للقاص السوري زكريا تامر قصة لها نفس العبرة تحت عنوان
النمور في اليوم العاشر
http://www.adab.com/literature/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=83555&r&rc
المشكلة التي تواجه هذه الطريقة في بلداننا هي أنها تقتضي معلما كفؤا بوسعه أن يجيب عن تساؤلات تلاميذه وإقناعهم. في حالة غياب هذه الصفة لا يجد المعلم إلا القمع لفرض الرأي. وهو الشائع، للأسف.
بودي أن أحيل القراء إلى طريقة في صناعة الخضوع، على نفس طريقة 2+2=5
https://www.youtube.com/watch?v=X4wN0uWcshw
طبعا يجب ألا يغيب عن بالنا أن هناك قضايا أخرى كثيرة جدا أعقد من 2+2=5، ويجد المتعلم نفسه أمامها عاجزا مستسلما، لأنها من المسلمات المقدسة التي تقتضي العمل بمبدأ النقل قبل العقل. مع ذلك، نعم، من هنا البداية.
طريقة الفقهاء كانت تعمل بمبدأ: اعتقد ولا تنتقد. ثم تطورت وصارت: اعتقد ثم انتقد، على طريقة الأوامر العسكرية. وهي في كل سلبية.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من هنا البداية.. / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عَلَميْ / قصدة للأطفال / مصطفى حسين السنجاري
- القصيدة الشعرية بين مطرقة الشروقِ وسندانِ الإهمالِ / مهدي محسن الرميض
- -غِرْبَالُ الْوَهْمِ...- / فاطمة شاوتي
- عبدالباقي فرج صور ومحطات مكانية وزمانية / هاشم معتوق
- الفتح نهاية الجيو- وثنية الرأسمالية - الفتح / طلعت خيري
- وضوح النظرية القومية وشفافيتها عامل ضروري في الحوار مع الأمم ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - غزة.. التعرف على رفات آخر رهينة تايلاندي محتجز بالقطاع
- شكوى ضد -مايكروسوفت- لمساعدة الاحتلال بالاتحاد الأوروبي
- لماذا تولت النيابة العسكرية في مصر قضية الاعتداء الجنسي على ...
- إسرائيل تعلن هوية آخر رفات تسلمتها.. وترامب: المرحلة الثانية ...
- عادات صباحية تقوى المناعة وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان
- أوكرانيا والملف التجاري في قلب المحادثات بين إيمانويل ماكرون ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من هنا البداية.. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - نعم، من هنا البداية - رفيق التلمساني