التركيز على وحصر الأمر بخطورة أتجاه فكري معين دون توجيه البحث نحو جميع التوجهات الفكرية المحاربة للأسس الوطنية في المنطقة، فيه من التسطيح والانتقائية -ولربما القصد المسبق المؤدلج-يجعل من الموضوع لا يهدف الى البحث بصورة جذرية عن اسباب الأزمات التي لما تزل تعصف بالمنطقة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمدى عبد العزيز - قيادى يسارى وكاتب ومناضل تقدمى مصرى، عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكى المصرى - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تيارات الإسلام الوهابى السياسية وخطورتها على المسارات الوطنية ووالديمقراطية والتقدم. / حمدى عبد العزيز
|