عندما دعي قومه باتخاذ من مقام إبراهيم مصلى كان، في حقيقة الامر يسطو علي الارث اللعبراني اليهودي. قطع الطريق علي القوافل من اجل استلاب ونهب الثروات المحمولة انتهي بقطع الطريق واستلاب ونهب الارث الثقافي والديني لاصحاب الديانات الاخري المجاورة لقريش. في المدينة بدا بالصلاة اتجاه القدس في ارض فلسطين واسري بنفسه ليصلي وكانه زعيم جاء باثر رجعي لحيازة ارث كل من قال انهم انبياء وعاشوراء التي صامها وقال انه اولي بها، وغيرها كثير، ليس سوي رهن الذات العربية البدوية القبلية لاكثر المهن ربحية بالسطو فيما يسمي غزوات. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا ألقى الإسلام على ما كان فى الجاهلية؟ / طلعت رضوان
|