أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آخر ما دوّنه كيانوري السكرتير الأول لحزب توده ايران قبل رحيله / عادل حبه - أرشيف التعليقات - والنتيجة سيان! - طلال الربيعي










والنتيجة سيان! - طلال الربيعي

- والنتيجة سيان!
العدد: 715430
طلال الربيعي 2017 / 3 / 17 - 04:07
التحكم: الحوار المتمدن

ولا ادري لماذا -نفى الرفيق (عزيز محمد) العائد للتو من إيران هذا الخبر (خبر الحملة التي شنت ضد حزب توده من قبل السلطات الإيرانية) الذي أعلنت عنه هيئة الإذاعة البريطانية قبل يومين من بدء الحملة-! انه امر غريب فعلا ويتنافى تماما مع روح التضامن الاممي! فكيف ينفي عزيز محمد بكل بساطة خبرا كهذا ذاع وانتشر؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر ما دوّنه كيانوري السكرتير الأول لحزب توده ايران قبل رحيله / عادل حبه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي
- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الأزمة الراهنة للرأسمالية العالمية وصعود نزعة الحرب وقوى الي ... / جيلاني الهمامي
- عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس ) / أحمد صبحى منصور
- مما تنبأ به العراف العجوز / منذر ابو حلتم
- هل من الحرية أن يريد الانسان الشر لغيره؟ / زهير الخويلدي


المزيد..... - طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- الأمم المتحدة: مخزوننا من الوقود المخصص للعمليات الإنسانية ف ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- الأهلي في مواجهة الاتحاد السكندري.. الموعد والتشكيلة المتوقع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آخر ما دوّنه كيانوري السكرتير الأول لحزب توده ايران قبل رحيله / عادل حبه - أرشيف التعليقات - والنتيجة سيان! - طلال الربيعي