أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تسقيط من لا يرتشي ولا يشترى ناجحة عباس.. مديرة هيئة الضرائب.. مثلا / القاضي منير حداد - أرشيف التعليقات - لماذا لاتنشرون التعليقات رجاءا - علي عدنان










لماذا لاتنشرون التعليقات رجاءا - علي عدنان

- لماذا لاتنشرون التعليقات رجاءا
العدد: 714897
علي عدنان 2017 / 3 / 12 - 17:44
التحكم: الحوار المتمدن

ما كتبته للسيد القاضي هو الشد على يده في الدفاع عن السيدة العراقية الشريفة ناجحة عباس فهي لها كل الخير لنزاهتها ووقوفها ضد حيتان الفساد والقذرين ؟ وتاخير نشر ذلك قد لايقراه الكثيرين من شرفاء شعبنا لينتهجوا سبيله في الدفاع عن الشرفاء والنزيهين وكشف رموز الفساد في وطننا المبتلى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تسقيط من لا يرتشي ولا يشترى ناجحة عباس.. مديرة هيئة الضرائب.. مثلا / القاضي منير حداد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحزب الشيوعي التركي: أحمد الشرع من بقايا داعش ومجرم حرب / الحزب الشيوعي التركي
- 205 هجرية / مقداد مسعود
- مقال/ ألفساد والقصاص ألمزيف / سلام محمد العبودي
- القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسط ... / مروان صباح
- قاتل ابناء تشرين يغازل ترامب / صفاء علي حميد
- إيران وشعبها في ذكرى ثورته ثورة فبراير شباط الوطنية / محمد حسين الموسوي


المزيد..... - دراما رمضان.. دانييلا رحمة مشتتة بين عابد فهد ومعتصم النهار ...
- يتطرق لسقوط حكم بشار الأسد.. الإعلان الترويجي للمسلسل السوري ...
- مفوض الأونروا: مستقبل وكالة اللاجئين الفلسطينيين الأممية يبد ...
- ما مدى واقعية خطة ترامب لسيطرة أمريكا على غزة؟
- سوريا.. الأمن يُعلن خطف اثنين من عناصره في اشتباكات مع -مطلو ...
- بريطانيا تعلن عن مساعدات جديدة لكييف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تسقيط من لا يرتشي ولا يشترى ناجحة عباس.. مديرة هيئة الضرائب.. مثلا / القاضي منير حداد - أرشيف التعليقات - لماذا لاتنشرون التعليقات رجاءا - علي عدنان