أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بيان صالح - ناشطة نسوية يسارية، ومنسقة مركز مساواة المرأة، وعضو قيادة مجلس النساء في الدانمارك - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: قضية تحرير المرأة في ظل النظام الرأسمالي، وضرورة الترابط بين النسوية و الصراع الطبقي للوصول إلى تحرر المرأة ومساواتها الكاملة. / بيان صالح - أرشيف التعليقات - ملاحظات - نعيم إيليا










ملاحظات - نعيم إيليا

- ملاحظات
العدد: 714382
نعيم إيليا 2017 / 3 / 8 - 21:37
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة
طوبى لمن تناضل ويناضل ظلم المرأة وكافة أشكال اضطهادها .
لا أفهم عبارة سيمون دي بفوار التي صارت عند النسويات آية مقدسة . ما معنى إن الأنثى لا تولد أنثى.. هل يعني هذا أنها تولد ذكرا؟
لماذا ربط قضية المرأة بالصراع الطبقي؟
فلندع الايديولوجيات جانبا ولننظر إلى الواقع. ماذا يقول الواقع في الغرب؟
يقول الواقع في الغرب: إن الأحزاب اليمينية منحت المرأة الحرية والمساواة ولا تسمح بأي اضطهاد أن يقع عليها. فإن وقع فتكون هي التي أوقعته على نفسها.
ويقول الواقع: الأحزاب اليسارية لها موقف متناقض من قضية تحرر المرأة فهي على الرغم من أنها لا تفرق نظريا بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات. فإنها عمليا لا تكترث بتحرير المرأة المسلمة بل تشجع على فرض الحجاب بحجة أنه حرية شخصية. وكلنا يعلم أن الحجاب ليس حرية شخصية، أو بحجة احترام المعتقدات الدينية، وكلنا يعلم أن هذه المعتقدات الدينية هي التي تهين كرامة المرأة وتنتقص من حقوقها
في الحي الذي أسكنه يرفع مرشح اليسار في الانتخابات الأخيرة في برلين صورته وبجانبه امرأة محجبة
ما قاله لينين صحيح فالقانون ليس دليلا أو شرطا لنيل المرأة حقوقها فعليا. ولكن في قوله انتقادا للمرأة. فالمرأة في الدول الغربية التي تسود فيها قوانين رفع الاضطهاد عنها هي التي ترفض أن تطبق قوانين إنصافها على نفسها ، وتجعل هذه القوانين لاغية عمليا.
حضرتك تعيشين في الغرب ولا بد أنك صادفت امرأة ألمانية أو دنماركية أو فرنسية اعتنقت الإسلام وتبرقعت فكفت عن المشاركة في الحياة العامة بل هي لا تمد يدها لمصافحة الرجل. من الذي ينتقد هذا الانحدار؟ أهي الأحزاب اليمينية أم الأحزاب اليسارية؟
يجب أن نجهر بالحقيقة كما هي في الواقع
ولك جزيل الشكر والتقدير.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان صالح - ناشطة نسوية يسارية، ومنسقة مركز مساواة المرأة، وعضو قيادة مجلس النساء في الدانمارك - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: قضية تحرير المرأة في ظل النظام الرأسمالي، وضرورة الترابط بين النسوية و الصراع الطبقي للوصول إلى تحرر المرأة ومساواتها الكاملة. / بيان صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلم لا يموت والعالم لا يُحال إلى التقاعد، والعقول العظيمة ... / محمد عبد الكريم يوسف
- اللوحة / هاشم معتوق
- الشك الهيكلي الجماعي... وباء الاستبداد والاضطهاد / بشار مرشد
- وردٌ على فم الموت / حامد الضبياني
- أنين الأرض من استباحة مواردها / عبدالجبار الرفاعي
- ‏مؤتمر الأقليات في الشرق الأوسط: الأهداف الاستراتيجية لإسرائ ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - يشتري الجريدة ويستقلّ التاكسي.. صورٌ نادرة تكشف الجانب -الخا ...
- تحليل تعابير وجه الرئيس الصيني وما التقطه الميكروفون من حديث ...
- قرية إيطالية خلابة تقدّم 23000 دولار للراغبين بالانتقال إليه ...
- تردد قناة ثمانية thmanyah 1 على القمر الصناعي بجودة عالية
- ثبت تردد قناة وناسة أطفال الجديد على القمر الصناعي
- أحدث تردد قناة طيور الجنة TOYOUR EL-JANAH TV.. على نايل وعرب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بيان صالح - ناشطة نسوية يسارية، ومنسقة مركز مساواة المرأة، وعضو قيادة مجلس النساء في الدانمارك - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: قضية تحرير المرأة في ظل النظام الرأسمالي، وضرورة الترابط بين النسوية و الصراع الطبقي للوصول إلى تحرر المرأة ومساواتها الكاملة. / بيان صالح - أرشيف التعليقات - ملاحظات - نعيم إيليا