اذا كان المنفوش ريشه والبعثي السابق للنخاع باقي نقيبا لصحفيي العراق فهي علامة فارقة عن مايعيشه الوطن من غرائب وعجائب ولا في الخيال؟؟ البعثي السلبق وخادم نوري المالبكي وعريف حفلاته لفنانات عربيات بملايين الدولارات لايمكن ان يكون فيصل في اعلام بلدنا بتالتا بل هو بوق ماجور كاي عاهرة؟؟ كيف يمكن لوطن باعه البعثيين للامريكيين ليبيعوه بدورهم للايرانيين ثم تتسلمه عصابات المافيا والجريمة المنظمة ان يبقى وطن للشرفاء ؟؟ كيف ذلك رجاءا؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة للإعلام العراقي حصرا . / كاتب ابراهيم محمود
|