أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة للإعلام العراقي حصرا . / كاتب ابراهيم محمود - أرشيف التعليقات - عن ماذا تتحدث؟ - علي عدنان










عن ماذا تتحدث؟ - علي عدنان

- عن ماذا تتحدث؟
العدد: 714373
علي عدنان 2017 / 3 / 8 - 19:33
التحكم: الحوار المتمدن

اذا كان المنفوش ريشه والبعثي السابق للنخاع باقي نقيبا لصحفيي العراق فهي علامة فارقة عن مايعيشه الوطن من غرائب وعجائب ولا في الخيال؟؟
البعثي السلبق وخادم نوري المالبكي وعريف حفلاته لفنانات عربيات بملايين الدولارات لايمكن ان يكون فيصل في اعلام بلدنا بتالتا بل هو بوق ماجور كاي عاهرة؟؟ كيف يمكن لوطن باعه البعثيين للامريكيين ليبيعوه بدورهم للايرانيين ثم تتسلمه عصابات المافيا والجريمة المنظمة ان يبقى وطن للشرفاء ؟؟ كيف ذلك رجاءا؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة للإعلام العراقي حصرا . / كاتب ابراهيم محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خواطر حول فلسفة نظم الذكاء الاصطناعي -1 / لبيب سلطان
- الجزائر: أنفاس الإبداع وروح الجمال / محمد بسام العمري
- قراءة في كتاب ستانلي ميلغرام. الطاعة للسلطة: وجهة نظر تجريبي ... / محمود الصباغ
- أنقِذوا -الصحافة الحرة- في إسرائيل..من خيانة نفسها / جدعون ليفي
- أجبني / إلياس شتواني
- ما جدوى معارض الكتاب في زمن الذكاء الاصطناعي؟ / جورج منصور


المزيد..... - أول رد من فنزويلا بشأن إعلان ترامب السيطرة على ناقلة نفط
- مشروع قانون الإعدام في الكنيست: دوافع عنصرية تستهدف الفلسطين ...
- نفي رسمي لإعدام مفتي النظام السوري السابق أحمد بدر الدين حسو ...
- خبراء يحذرون من الإفراط فى مشروبات الطاقة: يرفع خطر الإصابة ...
- إسرائيل تصادق على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغ ...
- -رويترز-: واشنطن تناقش إعلان الأونروا -منظمة إرهابية أجنبية- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة للإعلام العراقي حصرا . / كاتب ابراهيم محمود - أرشيف التعليقات - عن ماذا تتحدث؟ - علي عدنان