أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وا معتصماه ! : أمجاد الجنرالات و عالم الصغار / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - رد إلى أبو عبدالله - سوري










رد إلى أبو عبدالله - سوري

- رد إلى أبو عبدالله
العدد: 7137
سوري 2009 / 1 / 25 - 13:21
التحكم: الحوار المتمدن

الواقع أن المثل الذي ذكرته ينطبق أولاً عليك. أنا لم ولا ولن أصفق لعرب الممانعة ولا لعرب الكاز والمازوت لأنهم جميعاً مثل شهاب الدين. وحين كنت أذم الممانعين فلأن الموضوع كان يتطلب ذمهم وليس لأن النفطيين أحسن حال وأذمهم دائماً، وأتمنى أن ننتهي من هذه الثنائية: إما مع هذا أو مع الآخر، وليسمح لنا العقيد إستعمال طزه المشهورة فيهم كلهم بالعدل. ويا محترم، إذا كان ما يفعله السفلة الممانعون (وهن الراغبات) تعتبره أنت رفع رأس الأمة فياللأسف أن يصبح سجانو أحرارهم، الفاسدون وسارقي قوت الشعب هم من يحفظون وجه الأمة، وبئس هكذا أمة هؤلاء المارقون حفظة ماء وجهها. وإن النظام الذي يقول كلمة حق في وجه سلطان جائر، لا يرسل المراسيل ليتفاوض من تحت الطاولة مع من يدعي محاربتهم ولا يغلق جبهة الجولان لصالحهم، ولا يقصف مدنه هو ويقتل عشرات الألوف من أبناء شعبه هو الأمر الذي عجزت إسرائيل عن فعله بأعدائها (ولا تحاضر علي أنني مع إسرائيل، رجاءً). يقول المثل إجلس أعوج وإحكي جالس، فرجاء لمن لا يعرف الداخل السوري لا يحاضر علينا. المقال الأصلي للسيد مازن أكثر من جيد ولا أجدني إلا موافقاً على جميع ما كتب للآن لأنه صاحب ثقافة عالية ونظرة عالمية شاملة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وا معتصماه ! : أمجاد الجنرالات و عالم الصغار / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - راديو أم خزعل / نعمة المهدي
- مَعهد صُروح يُقاربُ أنسَاق الوَاغيش الأدبيّة / ادريس الواغيش
- قصف رأس المواطن السوداني بمسيرات تركية وصينية!! / فيصل علي سليمان الدابي
- كيف سيغيّر الذكاء الاصطناعي مستقبل الوظائف وعلاقتنا بالعمل؟ / سلمى عبد الرحمان
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- السياسي والنكاية بالطهارة / ماجد ع محمد


المزيد..... - هل اتخذ ترامب قرارًا بشن هجوم بري على فنزويلا؟ مسؤولان يكشفا ...
- هل يُمكن لأكبر مُلوِّث في العالم أن يكون مُنقذه من تغيّر الم ...
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى
- مسئول أممي: أوضاع النساء في مناطق النزاع بالسودان تتدهور بصو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وا معتصماه ! : أمجاد الجنرالات و عالم الصغار / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - رد إلى أبو عبدالله - سوري