كلام واقعي منطقي لا ملابسة فيه ولا حماقة, يصور حقيقة الأمور بلا لف ولا دوران ولا أي استجلاب زبائن. علينا مثل هذا الكاتب الواقعي التفكير بهدوء واتزان لأن هناك مشاكل أهم وأكبر وأعظم تجتاحنا في هذه الفترة من تاريخ الإنسانية, لا نلتفت إليها ويلهينا عنها غالب حكامنا من منتصف القرن الماضي حتى اليوم, حتى ننسى أننا فقراء. فقراء علما ومعرفة وتنويرا واقتصادا. بينما هم (حكامنا) لم تعد تتحمل سياراتهم وطياراتهم الخاصة كروشهم الغير طبيعية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل إن رفض بناء المآذن رفض للإسلام في سويسرا؟ / كاظم حبيب
|