أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بولس إسحق بين الكتاب المقدس ورسول الإسلام / مالك وردي - أرشيف التعليقات - اين العدالة - ابراهيم










اين العدالة - ابراهيم

- اين العدالة
العدد: 713393
ابراهيم 2017 / 3 / 1 - 13:26
التحكم: الحوار المتمدن

رد على نفس الموضوع ولا تخلط قصة من التراث الاسلامي لقاتل يقتل بناء على تحريض من النبي بقصة من كتاب آخر لا علاقة لها بالموضوع . هذه مقارنة فاشلة .
( فقال رسول الله : ألا اشهدوا أن دمها هدر ) ... رسول ونبي يهدر دم امراءة لمجرد انها هجته بشعر !!!

هل الرد على السب و الشتيمة يكون بقتل النفس التي حرم الله قتلها . اين العين بالعين و السن بالسن و النفس بالنفس ؟
هل تقتل امراءة وييتم اطفالها الصغار مقابل سب رجل ؟ حتى لوكان مدعي النبوة .



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بولس إسحق بين الكتاب المقدس ورسول الإسلام / مالك وردي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قمة ترامب وبوتين – كوميديا سوداء في زمن الدولة العميقة وأورو ... / احمد صالح سلوم
- اليابان وإعادة تدوير الإنسان / كاظم فنجان الحمامي
- المجزرة التي ستبقى تطارد نظام الملالي / سعاد عزيز
- بواسير يوم الاثنين ! / نيسان سمو الهوزي
- “غزة… أسطورة الشهداء التي لا تنطفئ” / رانية مرجية
- جريمة جديدة في سلخانة قسم شرطة المنشية بالإسكندرية / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل


المزيد..... - السعودية: القبض على 3 مواطنين وأفغاني -سرقوا مكيفات من مساجد ...
- ماذا نعرف عن قمة ترامب-زيلينكسي التي تُعقد اليوم في واشنطن؟ ...
- 5 طرق فعالة للتخلص من دهون الخصر
- مباشر: زيلينسكي يصل إلى واشنطن وترامب يستبعد استعادة أوكراني ...
- الإبادة البيئية لأهوار العراق.. عندما يصبح الذهب الأسود نقمة ...
- انطلاق مناورات عسكرية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بولس إسحق بين الكتاب المقدس ورسول الإسلام / مالك وردي - أرشيف التعليقات - اين العدالة - ابراهيم