أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تصفيه الحرس الستاليني / عبد المطلب العلمي - أرشيف التعليقات - إلى يوسف الأحمد - بيير مسلم










إلى يوسف الأحمد - بيير مسلم

- إلى يوسف الأحمد
العدد: 713263
بيير مسلم 2017 / 2 / 28 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن

يبدو يا يوسف الأحمد أنك طارئ على الموضوع
عندما رحل ستالين كانت الثورة الشيوعية في القمة وكانت تدق أبواب باريس وروما أما واشنطن فقد حماها مكارثي المجنون حنى وصل به الأمر إلى اتهام ترومان نفسه بالشيوعية

كيف تفسر يا يوسف أن تضحي أمة بأرواح 20 مليون إنسان في حداء وراء ستالين حتى احتلال برلين ورفع علم النجل والشاكوش فوق الرايخ الألماني

الوقائع لا تسعفك يا يوسف


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصفيه الحرس الستاليني / عبد المطلب العلمي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المفكّر عبد الحسين شعبان.. نظرة شخصيّة / عبد الحسين شعبان
- في خارطة الطريق السورية لمعالجة جراح السويداء. / نزار فجر بعريني
- الفلسفة والدين: من العقل إلى الوجود، انعكاسات الفكر الأوروبي ... / حمدي سيد محمد محمود
- الاشتعال والانطفاء في سيرة -تحت ظل خيمة- مهند طلال الأخرس / رائد الحواري
- هل ينتقل العرب والإيرانيون من الإشتباك إلى التشبيك؟ / راسم عبيدات
- أوروبا: الهجرة بين الدّعاية الإنتخابية وواقع الأرقام والبيان ... / الطاهر المعز


المزيد..... - -سأستغل الفرصة-.. الكشف عن رسائل صادمة بين المشتبه به في إطل ...
- اصطدام سيارتين طائرتين خلال تحضيرات لعرض جوي بالصين
- منظمات إغاثية تدعو إلى تدخل عالمي في غزة بعد تقرير الأمم الم ...
- احتياطي الذهب في المنطقة العربية.. أي بلد يحتل الصدارة؟
- إيران التي كانت تمنع الحجاب وتجبر النساء على خلعه، ما القصة؟ ...
- حرب غزة في يومها الـ 712.. قصف متواصل وإسرائيل تعلن فتح مسار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تصفيه الحرس الستاليني / عبد المطلب العلمي - أرشيف التعليقات - إلى يوسف الأحمد - بيير مسلم