مع تبني مسحة من الديمقراطية كان الاسلاميون دائما يتمتعون بثقة الشعوب ابتداء من الثورة الايرانية ومع الجبهة الاسلامية بالجزائر ومع حماس بفلسطين وحزب العجالة والتنمية بتركيا وحزب العدالة والتنمية المغربي وحزب الحرية والعدالة المصري+حزب النور السلفي وحركة النهضة بتونس وحزب الله بلبنان والأحزاب السلفية بدول الخليج خاصة الكويت انها ظاهرة عامة جديرة بالدراسة الجدية المنصفة ولاتفسرها نظرية المؤامرة التي يتبناها اليسار الراديكالي ا الذي انتهت صلاحيته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المغرب، تعيين حكومة النظام بين كلينتون وترامب / سائس ابراهيم
|