أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (24) نكوص مريع عن الماركسية وعن العقل العراقي أ / عبدالامير الركابي - أرشيف التعليقات - وكيف تريدهم - علي عدنان










وكيف تريدهم - علي عدنان

- وكيف تريدهم
العدد: 712667
علي عدنان 2017 / 2 / 23 - 18:22
التحكم: الحوار المتمدن

عجبا صديقي العزيز كيف تريد لفهد او سيام عادل ان يكونوا في موقعه الطبيعي كشهداء للوطن بشكل رسمي وحكومي كما تطلبه وقد حكم مجرمي الامس البعثيين منذ 63 ولغاية 2003؟؟
وياتي بعدهم متاسلمين كاذبين يلبسون رداء الدين كذبا من اجل سرقة وطننا وشعبه وقد استطاعوا ذلك بتغييب كل ماهو شريف في وطننا واول الشرفاء هم الشيوعيين وحزبهم العتيد؟؟ كن منصفا لتاشر الاسباب قبل ان تكيل ارائك الغريبة؟ظ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (24) نكوص مريع عن الماركسية وعن العقل العراقي أ / عبدالامير الركابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حسين الجسمي - إنسان من نوع آخر / ملهم الملائكة
- الأقليات في العراق: بين غياب الإعلام وضعف السردية الذاتية 20 ... / حبيب مال الله ابراهيم
- حماس الى اين؟! / عدنان سلمان النصيري
- تمكين المرأة سياسياً في العراق / ذكرى زياد
- فرح حوارة فرح فلسطيني / رائد الحواري
- قطر، محمية امريكية والحرب قادمة / هاله ابوليل


المزيد..... - مشهد نادر.. علماء يوثقون لقطات لمجموعة من الحيتان القاتلة ال ...
- الأونروا: الفلسطينيون ينزحون بشكل متكرر في ظروف صعبة
- اليونيسف: وضع الأمهات والرضع بغزة لم يكن أبدا أسوأ مما هو عل ...
- تساقط ثلوج مبكر يشل البلقان ويترك آلاف السكان بلا كهرباء
- هل فتح ترامب الباب أمام ضربات أوكرانية داخل العمق الروسي؟
- الأمم المتحدة: الحديث عن منطقة آمنة في جنوب غزة -مهزلة-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (24) نكوص مريع عن الماركسية وعن العقل العراقي أ / عبدالامير الركابي - أرشيف التعليقات - وكيف تريدهم - علي عدنان