هذه نهايتها !.. مع عبيد النكاح والمنسف وحكابات الجن وعلي بابا والاربعين حرامي وانت فعلا لو دخلت مستشفى ( المجاذيب ) بزيارة لوجدت انت المجنون والمجذوب وهم العقلاء رغم انف الاطباء والعلماء والفيزياء وقوانين الطبيعة ..فاسدل عليهم الستار ودعهم يعيشون في تخيلاتهم لحور العين وانهار العسل والخمر وحراس ( الجنة ) بقولون والله انتم ماجئتم ليسا ايمانا بالله او ..حبا بالنبي ! ويوم يظهر الناس على حقيقتهم ويوم تبيض وجوه وتسّود وجوه !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو فهم الوجود و الغاية منه 2 / ايدن حسين
|