اذا لم تقبل بالحديث فانك لاتقبل بالقران، فالقران معدل من العهد القديم اليهودى ومضاف اليه بما يصلح للعقلية البدوية وتمكن من خداعهم زمنا لحين وفاته فتولوا اصحابه الاربعه واضافوا ايات ورفعوا اخريات وتجئ انت اليوم لتقول انك لاتقبل بالحديث ، فالحديث هو حديثه وليس للاخر والمضافات للقران هى احاديث ايضا عندما كان ينسخ كلامه بين ليلة وضحاها ويرفع البعض ويضيف بشرفك هل هناك شئ لايرضيك فى العهد الجديد ؟ كيف انك تقارن كلام العهد الجديد بكلام القران ، اين الخلل فى كتاب المسيحين اريد ان اعرف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغدر العبراني الإسرائيلي للشعب الفلسطيني..صموئيل الأول .. إصحاح1 -14 / طلعت خيري
|