أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحيون العراقيون في مأزق / كاترين ميخائيل - أرشيف التعليقات - شيلني و اشيلك - صباح ابراهيم










شيلني و اشيلك - صباح ابراهيم

- شيلني و اشيلك
العدد: 71175
صباح ابراهيم 2009 / 12 / 15 - 20:53
التحكم: الحوار المتمدن

الحكومة تعرف جيدا من وراء قتل وتهجير وارهاب مسيحي العراق ولكنها لاتستطيع فضحهم لانهم شركاء في العملية السياسية ، ولهم وزنهم في البرلمان والحكومة ، والمالكي يخشى من نفوذهم ويتقي شرهم خوفا على منصبه لئلا يزعلوا عليه ويسحبوا تأييدهم له ويعرض منصبه ومستقبله ومنافع اتباعه الى االخطر ، ولربما يفقد المنصب الى الابد، و المنصب والنفوذ والملايين هي اهم عنده من دماء المسيحيين واليزيديين والشبك او من تهجيرهم من ديارهم .
المهم يتغازل مع المسببين للقتل والتهجير ويقول لهم شيلني و اشيلك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون العراقيون في مأزق / كاترين ميخائيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النجوم الخشنة* / إشبيليا الجبوري
- قصيدة / بسمة الصباح
- قصة -الامنيات المبتذلة- / بقلم تشارلز بارولت - ت: من الفرنسي ... / أكد الجبوري
- قصيدة -ما زال يهطل المطر- / بقلم إديث سيتويل - ت: من الإنكلي ... / أكد الجبوري
- قصيدة يوميات شاعر/ 18 / صلاح حمه أمين
- التخطيط للتدريب الامني الحديث لمواجهة الجرائم المستجدة / (دو ... / أ.م.د. سفيان منذر صالح


المزيد..... - المشاط يعرب عن تضامن الشعب اليمني وحكومته مع إيران
- روسيا تجهز لإطلاق قمر صناعي للحصول على بيانات رقمية عن الموا ...
- مقتل 27 فلسطينيا في غارة جوية إسرائيلية وسط غزة
- الديوان الملكي السعودي يعلن إصابة الملك سلمان بالتهاب في الر ...
- سفارة روسيا لدى طهران: موسكو مستعدة لمساعدة إيران بعد -الهبو ...
- لقطات توثق الوضع الجوي في منطقة حادث مروحية الرئيس الإيراني ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحيون العراقيون في مأزق / كاترين ميخائيل - أرشيف التعليقات - شيلني و اشيلك - صباح ابراهيم