الحكومة تعرف جيدا من وراء قتل وتهجير وارهاب مسيحي العراق ولكنها لاتستطيع فضحهم لانهم شركاء في العملية السياسية ، ولهم وزنهم في البرلمان والحكومة ، والمالكي يخشى من نفوذهم ويتقي شرهم خوفا على منصبه لئلا يزعلوا عليه ويسحبوا تأييدهم له ويعرض منصبه ومستقبله ومنافع اتباعه الى االخطر ، ولربما يفقد المنصب الى الابد، و المنصب والنفوذ والملايين هي اهم عنده من دماء المسيحيين واليزيديين والشبك او من تهجيرهم من ديارهم . المهم يتغازل مع المسببين للقتل والتهجير ويقول لهم شيلني و اشيلك .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون العراقيون في مأزق / كاترين ميخائيل
|