أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفقهاء المسلمون وشريعة موسى النبي والسياسة / خليفة عبدالله القصيمي - أرشيف التعليقات - سأدخل مَعَ ألقصيمي في ألسرداب - حميد الواسطي










سأدخل مَعَ ألقصيمي في ألسرداب - حميد الواسطي

- سأدخل مَعَ ألقصيمي في ألسرداب
العدد: 711593
حميد الواسطي 2017 / 2 / 13 - 23:21
التحكم: الحوار المتمدن

سأدخل مَعَ ألقصيمي في ألسرداب!! وَأغيب فيه ألغيبَة ألكُبرى وَلَيسَ ألصغرى مَا لَم يتراجع أخي ألكريم ألكاتب ألمُحترم خليفة عبدالله ألقصيمي عن قرارهِ في مَسألةِ ألسرداب وَألغيبة ألصغرى!! وَمَا لَم يَقبل إعتذاري؟! فللآسف ألشديد جداً أني إفتهمت ألمَوضوع بالعكس.. وَشُكراً جزيلاً للشيخ ألفاضل مبروك أبو خطوة ، راجياً مِنَ ألسَيِّد ألقصيمي قبول شديد إعتذاري كمَا يُرجى قبول خالِص ألتحيَّة وَفائق ألإحترام وَ دُمتم.. حميد ألواسطي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفقهاء المسلمون وشريعة موسى النبي والسياسة / خليفة عبدالله القصيمي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الى رفيق الروح / شيرزاد همزاني
- صقيع هذا الشتاء / بلقيس خالد
- الصراع بين الدين و العلم / مصطفى العمري
- مدينة حيفا...كانت هنا / بديعة النعيمي
- 8 شباط جرح غائر في جسد العراق / زكي رضا
- هل يعي ترامب ما يقول؟ / صبري الرابحي


المزيد..... - السعودية.. فيديو لرونالدو يؤدي رقصة العرضة خلال احتفاله بهدف ...
- مظاهرات حاشدة ورفض رسمي وشعبي.. الأردن ينتفض تنديدا بخطة ترا ...
- روسيا وبيلاروس ترحّبان بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية وسط ...
- شباط الأسود.. بيان من الاتحاد الديمقراطي العراقي
- بلاغ من المركز العراقي الكندي لحقوق الإنسان حول قرار ترامب ...
- أستاذ أورام يقدم 5 طرق لسرعة الشفاء بعد جراحات ورم الثدى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفقهاء المسلمون وشريعة موسى النبي والسياسة / خليفة عبدالله القصيمي - أرشيف التعليقات - سأدخل مَعَ ألقصيمي في ألسرداب - حميد الواسطي