أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبدالله أبو شرخ - مفكر فلسطيني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المؤتمر الإلكتروني الفلسطيني لقراءة المشهد السياسي الراهن وبحث الخيارات المطروحة ! من الحماقة أن نزحف إذا كان بإمكاننا التحليق !. / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - المشكلة من الاسطورة - صاحي النعسان










المشكلة من الاسطورة - صاحي النعسان

- المشكلة من الاسطورة
العدد: 710869
صاحي النعسان 2017 / 2 / 7 - 15:21
التحكم: الكاتب-ة

اخ عبد الله المشكلة ليست ما نريد
بل ما يريدونه هم ذات المكون المتعدد الاتجاهات والقلوب فمنهم الاتجاه الصهيوني الراكب للديني ومنهم الديني الراكب للصهيوني ولما تبقى تخلص تعقيداتهم ويظل طرف نتحاور معه ممكن الطرح يكون مفيدا للخيارات
اهم مشكلة عند الطرف الاخر ان متلبس باسطورة الشعب السامي وتلك الماخوذة من التفوق العرقي وليس نسبة الى سام بن نوح كما يطن الاغبياء من العرب مع صمت يهودي لنبقى على جهلنا
هذا الشعب يعيش على اسطورة انه شعب الله المختار المنتخب ونتاج احلال الهي بالارض فنتج عن هذا الخليط احياء وصفوة الاحياء كانوا اليهود ذات الصفات المشتركة ما بين ارضية والهية
وقالوا واقنعوا انفسهم بانهم ابناء الله ومن النخب الاصلي رقم 1
هذا ما يعلمون به اولادهم منذ الرضاعة فكيف تطلب من هكذا مكون سلوكي معقد ان يحترمك او ان يترك لك ايها النخب رقم 30 او اقل بلد الاحلال الالهي بالارض
الاسطورة عندهم لا تعترف باله السماء بل ايمانهم واعتقادهم بان كل شيء حدث بالارض والكل الالهي والبشري يشكلهي مكونات الرب (سبحان الله عما يقولون) ويؤسفني ان مثات اساتذة التاريخ وعلوم الاجتماع لا يعرفون هذه الحقيقة التي تبنى ايدولوجيات وسياسات اسرائيل عليها
فلنعترف باننا امام خصم عنصري من الدرجة الاولى وقد يفوق طاؤوسية الشيطان على بني ادم
لا اخترع وسارفق لك كلام حاخام مشهور ملياردير من مانهاتن وهو يشرح حقيقة الاعتقاد اليودي
وكفكر باطني غير معلن شكله الرابي جوتمان كاين شارب نصية وسكي ليظهر حقيقة الايمان اليهودي الذي يجهله العالم
السلام عند ابناء الله ان تكون عبدا تاكل وتشرب وتنام مثل اي دابة او بهيمة وهكذا يتعاملون مع الغرب غير اللقمة ما في والمباديء لا مكان لها الا عند الشعب السامي
لو تخلى الاسرائيليون عن هذه الاسطورة القبيحة لوجدت اجمل صداقات بين الاسرائيليين والفلسطينيين وعاشوا برخاء ليس له مثيل
بدون نبذ الاسطورة لا يمكن تحقيق اي تسويات فانت تطلب المستحيل من معتقد بتفوقه بان يتساوى معك
وما يعزز اسطورتهم لهث العرب وخاصة كياناتهم الكبيرة لخدمة اي مومس اسرائيلية على حساب ملايين الشرفاء اصحاب الارض
فبدلا من نبذ الاسطورة البذيئة هذه يزدادوا تمسكا بها
كان على السياسي الفلسطيني منذ الانتداب البريطاني اظهار هذه الاسطورة في الاروقة العالمية والطلب منهم لنبذ هذه العنصرية قبل الحديث عن دول وتقسيم وتسويات
بصراحة غبي جدا من يعتقد انه ابن الله ويساوم واحدا من البشر؟
لا بد من التخلي ونبذ الاسطورة لديهم فهذا ليس دينا بل عمل عنصري معادي للبشرية كلها بموازاة طلب العالم من الفلسطيني نبذ العنف وهو نايم على الارض ويوكل فلقة متعددة الجنسيات؟؟
رابط جوتمان
https://www.youtube.com/watch?v=GZW-NKGXFGg
ولسه اللي جاي اعظم
الجوع الذي نتحدث عنه ويعض معدتنا ايران الشيعية تحاول التوكل به عبر تنظيمات المقاولات السياسية وهم لا يدرون المخطط الكبير لتحالف الطوائف مع الراسمالية العالمية
سوريا دمروها وكذلك العراق مسحوها حتى ترامب نفسه يقول ما كنا ندفع المليارات بالعراق وسوريا حتى تتمدد ايران وتسترخي وتمط رجليها
ايران قوة اقليمية وايدولوجية سياستها قائمة على الاسطورة ايضا بان الاثني عشر اماما مش بشر عادي بل بصفات فوق بشرية يعلمون الغيب ويتوسطون للناس عند العرش واخر امام مولود قبل 1250 سنة ومتخفي
امام عمره اليوم 1250 سنة
والباحث المتعمق يجد بسهولة الربط بين ادبيات الاسطورتين ويتاكد ان من صاغها نفس القلم ونفس اليد بتقاطعات زمنية مشتركة
العالم لم نشتمه ولم نؤذي احدا فيه لكن معظمه يكرهنا ويتبع الاسطورة التلمودية تحت بند التقاطع فيما سموه الكتاب المقدس
مختصره بان النظام الجديد الذي يريده اليهود المتعصبين غير الصهاينة التحضير لبناء مملكة الرب المسمى ميشح على انقاض دولة اسرائيل العاصية وعند الشيعة نفسه وهو المهدي الحاكم بشريعة موسى والمسيح المزور
وكلهم نفس الشخصية الخرافية
الجماعة بالغرب ليسوا متخلفين ولا اليهود ولا الشيعة بل ان تطور الراسمالية وقوتها يتطلب ذلك ،
عايزين ثورات الشعوب مجانا وعرقهم مجانا للتضحية والعمل سخرة عند رب مصنوع يخرج علينا من الارض، فقد روجوا ارضيته منذ القدم والملاحدة ايضا سموه باسم المادة العاقلة والشيعة قالوا انه ابوتراب معلم ادم تابع قنوات الشيعة العراقية
الموضوع ليس سهلا بل تامر عالمي لاجبار شعب فلسطين على التشيع بالتخويف والارهاب والترغيب المالي والغذائي لجوعى وعريانين
التشيع معناه تبعية رب ارضي يحكم بشريعة موسى(التلمود
يعني محل ما انت يا مستعجل
هذه ادبيات صناع القرار العالميين باسم الكتاب المقدس بعهديه
وما علينا الا دوام المطالبة بنبذ الاسطورة وعدم الاستسلام للتجويع الذي وللاسف يمارسه الاخوة
ما ازعج الجميع منك تعليق الجرس وتحليل بعض حركات المشهد
واقبل تحيتي
هذا ليس تحليلي وانما ما يؤمنون بهويبنون استراتيجيتهم عليه ونحن غافلون
اكتب وابحث عن مملكة الرب ومن يروج لها وقادة الراسمالية يذعنون لتلك الاسطورة



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالله أبو شرخ - مفكر فلسطيني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المؤتمر الإلكتروني الفلسطيني لقراءة المشهد السياسي الراهن وبحث الخيارات المطروحة ! من الحماقة أن نزحف إذا كان بإمكاننا التحليق !. / عبدالله أبو شرخ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثقافة القراءة في عالمِنا العربيّ / صباح بشير
- التوجه شرقا أو غربا ؟ / خليل قانصوه
- إِنَّهَا تَسْقُطُ وَكَفَى / عبد الله خطوري
- شاعر آخر يفشل ولا ينتحر / وائل باهر شعبو
- أردوغان في هولير / بير رستم
- فلاحو الهند يُحشّدون ضد حكومة اليمين العنصري / رشيد غويلب


المزيد..... - الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- “نزلها واستمتع بمشاهدة ممتعة” .. تردد قنوات mbc الجديد مجانً ...
- “من هُنـــا رابط مفعل” .. دفع فاتورة التليفون الأرضي بالخطوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبدالله أبو شرخ - مفكر فلسطيني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المؤتمر الإلكتروني الفلسطيني لقراءة المشهد السياسي الراهن وبحث الخيارات المطروحة ! من الحماقة أن نزحف إذا كان بإمكاننا التحليق !. / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - المشكلة من الاسطورة - صاحي النعسان