وصف المعلم النمري للبرجوازية بالوضيعة، أو كما وصفها ماركس petit، هو وصف لطيف ومخفف على برجوازية العرب والشرق الأوسط! ليس لها مشاريع بناء، بأي مستوى بيئي اجتماعي اقتصادي وطني إنساني ليس لها حس ووعي البرجوازية الغربية، إنما هي برجوازية تعيش كما الحشرات على جسد المجتمعات، شكرا للمقال القيم، ونحتاج مثله الكثير للبحث عن الجوانب القانونية لدور الشركات في عموم أوطان الشرق الأوسط، ومثيلاتها في المجتمعات الغربية والمتقدمة، للمقارنة وتعميق البحث تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسؤولية الاجتماعية للشركات في العراق / شمخي جبر
|