لا يمكن أن ينكر ماركسي دور تناقضات النظام الرأسمالي في تآكله وإنهياره. لم يعد هنالك إنتاج رأسمالي وما يتحكم في العالم الآن المال الوهمي تسنده المنظمات المالية بترسانة من الإتفاقيات والمعاهدات إبتداء من إعلان رامبوييه الذي فك الإرتباط بين النقد والإنتاج، ثم الإتفاقيات المذكورة في المقال وهي إمتداد له. المقال هو مساهمة في التأكيد على راهنية الماركسية وأن الواقع الذي يعيشه المجتمع الإنساني اليوم يؤكد ضرورة الإنتقال الإشتراكي. الردة التي أصابت الحركة الثورية من المؤكد لها دور أساسي في تعطيل هذا الإنتقال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى الثورة البلشفية العظمى في عيدها المئوي - راهنية الماركسية / نجاة طلحة
|