فكرتك جميلة جدا يا عزيزتي. ما أجمل التصالح مع الماضي! ولكن الأب في القصة؛ هل صار ماضيا ؟ لو كان صار ماضيا لكان يجب أن يكون حاضر البطلة حديقة غناء. ولكن ما دام حاضرها كما تصوره القصة حقفا كثيب رمل مأساة فلا ينبغي منطقيا ولا عمليا التصالح معه . كيف يجوز التصالح مع ماض لا يزال مؤثرأ في الحاضر؟ ولو صح التصالح مع الماضي على هذا التقدير؛ لصح التصالح مع الزوج الذي يمثل الحاضر والذي هو ضحية ظروفه كما جاء في القصة. فكلاهما مؤثر في حياتها وإن بدرجات متفاوتة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذهان رويدة سالم 4 / نعيم إيليا
|