أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رشيد غويلب - ناشط سياسي يساري وصحفي متابع لشؤون اليسار والحركات الاجتماعية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حركة الاحتجاج الشعبي في العراق .. طبيعتها وآفاقها الواعدة. / رشيد غويلب - أرشيف التعليقات - رد الى: سعد السعيدي - رشيد غويلب










رد الى: سعد السعيدي - رشيد غويلب

- رد الى: سعد السعيدي
العدد: 709522
رشيد غويلب 2017 / 1 / 25 - 08:19
التحكم: الكاتب-ة

العزيز سعد السعدي تحية طيبة قي الحقيقة المقال لم يأتي بجديد وهو قائم على منهجية رفض وتشويه اي فعل، وعدم القيام باي فعل بديل وانما التعليق على الاحداث فقط باستخدام -جملة ثورية- لا قاعدة لهان فالاحتجاجات مستمرة ومتنوعة وزخمها متغيير وهو مرتبط بالظروف الموضوعية المعروفة السائدة في البلد. والصدريون في تقديري لم يحتو الاحتجاج لانه لم يتوقف عندما يتوقفون، وبدأ قبل ان يساهموا فيه، ناهيك ان المتابع المنصف يستطيع تلمس الطبيعة الوطنية للشعارات المرفوعة حتى من قبل المحسوبين على التيار الصدري، الذين ابتعدوا عن الهتاف لرموزهم لصالح الهتاف للعراق. وهذا تطور مهم، اما محاولة خلق مجد سياسي انطلاقا من مواقع اديولوجية اصبحت خارج التاريخ ولم يجدي نفعا، فلو كانت الشعارات كما يزعم كاتب المقال هي السبب في -انحسار التظاهرات- فاليتفضل هو ومن معه ليرفعوا شعارات بديلة تحشد الجماهير ، ولكن حقيقة الأمر ان الكتابة على صفحات المواقع الالكترونية عمل سهل يمارسه الأفراد، في حين ان الفعل الجماهيري عمل منظم يستند الى تواجد فعلي في ساحة الصراع. والصدريون لم يشاركو في تظاهرات 25 شباط 2011، وهنا نجد عدم الدقة في تناول الاحداث واضحة للعيان. ويبقى الرأي المطروح في المقالة يمثل وجهة نظر كاتبه علينا في اطار حرية الرأي سماعها وابداء الرأي بشأنها، وهذا ما حاولت القيام به مع التحية.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رشيد غويلب - ناشط سياسي يساري وصحفي متابع لشؤون اليسار والحركات الاجتماعية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حركة الاحتجاج الشعبي في العراق .. طبيعتها وآفاقها الواعدة. / رشيد غويلب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من -الطنين- إلى -الإنكار-: تفنيد ماركسي لمقال تاج السر عثمان / عماد حسب الرسول الطيب
- خور عبد الله بين اتفاقيات الأمر الواقع وتحديات الاستقلال الب ... / حسين علي محمود
- الفينومينولوجيا كمدخل لفهم الرؤية الكونية عند ابن عربي / مزوار محمد سعيد
- خلاصات عن بعض فعاليات استذكار السنوية الثامنة والعشرين لرحيل ... / رواء الجصاني
- الصدام الجيوبوليتيكي الدولي على الساحة السورية / صلاح السروى
- تناغم الأبوة والطفولة في أقصوصة(كاميرا أبي) للقاصة حنان إسما ... / صبري فوزي أبوحسين


المزيد..... - هل ستمنح غيسلين ماكسويل الشريكة السابقة لجيفري إبستين عفوا ر ...
- مقتل 82 فلسطينيا في غزة منذ الصباح وسط تحذيرات أممية من تفاق ...
- وضعية الجلوس السيئة يمتد تأثيرها لألم الصدر.. 5 نصائح مهمة ...
- كامالا هاريس تكشف عن موقف -لم تتوقعه- في ولاية ترامب الثانية ...
- ايه آي2027: هل يمكن أن تكون هذه هي الطريقة التي قد يدمر بها ...
- رسوم ترمب الجديدة تربك الاقتصاد العالمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رشيد غويلب - ناشط سياسي يساري وصحفي متابع لشؤون اليسار والحركات الاجتماعية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حركة الاحتجاج الشعبي في العراق .. طبيعتها وآفاقها الواعدة. / رشيد غويلب - أرشيف التعليقات - رد الى: سعد السعيدي - رشيد غويلب