أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - للسيسي وَألمِصريين فقط !! / حميد الواسطي - أرشيف التعليقات - هل رخص الحوار المتمدن الي هذا الحد؟ - السير جالاهاد










هل رخص الحوار المتمدن الي هذا الحد؟ - السير جالاهاد

- هل رخص الحوار المتمدن الي هذا الحد؟
العدد: 709510
السير جالاهاد 2017 / 1 / 25 - 01:10
التحكم: الحوار المتمدن

كيف وبعد ان نشرت التعليقات ومن بينها تعليقي تحت تحكيم الحوار والذي لم يخرق اي قواعد للنشر يقوم الكاتب بحذف جميع التعليقات ولا يبقي سوي ما علق به نفسه فقط

امر يثير العجب والشفقة ايضا لان (تعليقاته) علي نفسه ما هي الا محاولات يائسة لنفخ الذات

اعلم انه سيحذف هذا التعليق ايضا لكن لا بد من قول ما يجب قوله

حقا لقد رخص الحوار المتمدن فأصبح الكاتب يحاور نفسه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للسيسي وَألمِصريين فقط !! / حميد الواسطي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (شِباكٌ في العَتْمَة:الشَّيْخُ وَالبَحْرُ) / سعد محمد مهدي غلام
- أوتار بابل ونايات الرافدين: الموسيقى في الحضارة العراقية وأص ... / حامد الضبياني
- عالم الصيرفة / رنده محمد سليمان الرواشدة
- حنين / رحمة يوسف يونس
- (تاجُ بَلقيسَ وَفَسْقيَّةُ المَرْجان) / سعد محمد مهدي غلام
- كيف يوفق المغرب بين توفير المياه اللازمة للصناعة والزراعة وا ... / أحمد رباص


المزيد..... - بخماسية في شباك النيجر.. منتخب المغرب يتأهل إلى كأس العالم 2 ...
- ترامب يكشف عن آخر تطورات مفاوضات إدارته مع -حماس-: -تطلب بعض ...
- خوذة الأشعة فوق الصوتية.. أمل جديد لعلاج الباركنسون دون جراح ...
- أثناء -ملاحقة متشددين-.. قتلى وجرحى عسكريين في جنوب اليمن
- بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي بجهة الجنوب
- الحزب الشيوعي السوداني يجدد عهده بالعمل على وقف الحرب وإسترد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - للسيسي وَألمِصريين فقط !! / حميد الواسطي - أرشيف التعليقات - هل رخص الحوار المتمدن الي هذا الحد؟ - السير جالاهاد