أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملاحظات حول مقال -هل ينفع حوار الفاسدين في بغداد1 !؟-3/1 / محمد ضياء عيسى العقابي - أرشيف التعليقات - صدقوني سادتي - علي عدنان










صدقوني سادتي - علي عدنان

- صدقوني سادتي
العدد: 709212
علي عدنان 2017 / 1 / 21 - 20:58
التحكم: الحوار المتمدن

لاتتعبوا نفسكم رجاءا اصدقائي الاعزاء
صدقوا ان الكحلاوي هو نفسه محمد ضياء العتابي ولكن بعدد 2 من الكمبيوترات
فقد اجسم الكحلاوي نفسه بالرد بالنيابة عن محمد ض1ياء العتابي مما يدل ان الاثنان واحد لاغير
هو العتابي او الكحلاوي جزء لايتجزا من روبوتات قام المالكي بتسخيرها منذ 2014 للدفاع عنه وتبييض وجهه
الرجل العتابي او الكحلاوي هو مدفوع الاجر ليس الا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات حول مقال -هل ينفع حوار الفاسدين في بغداد1 !؟-3/1 / محمد ضياء عيسى العقابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقالة نقدية عن وائل المرعب الحرف واللون / امير وائل المرعب
- الطائفية والنكران: تحليل عابر للحدود للعلاقات العراقية الأرد ... / رياض سعد
- حي على الإصلاح / كاظم فنجان الحمامي
- في ذكرى الاستقلال... ليبيا ترزح تحت نير الاحتلال / ميلاد عمر المزوغي
- محمد صبحي، عمرو أديب، وأم كلثوم .. في زمن الترفيه الموجه / عادل محمود
- تَرْويقَة : ثلاث قصائد/بقلم جوزفينا رومو أريغوي* - ت: من الإ ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الجيش الأمريكي يشن ضربة جديدة على سفينة مخدرات -مزعومة- بشرق ...
- العراق.. الإطار التنسيقي يترقّب… والبيت السني يبحث الحسم
- المبعوث الجديد لترامب يعلن أنه سيعمل على جعل غرينلاند جزءاً ...
- هل يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى تلف القلب؟
- ترامب يدعو مادورو للتنحي وكراكاس تتهم واشنطن بالقرصنة والتصع ...
- واجه القلق والاكتئاب بطرق طبيعية.. أكثر من وصفة فعالة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملاحظات حول مقال -هل ينفع حوار الفاسدين في بغداد1 !؟-3/1 / محمد ضياء عيسى العقابي - أرشيف التعليقات - صدقوني سادتي - علي عدنان